• أعداد الصحيفة

    • السنة الأولى

      • العدد الأول

      • العدد الثاني

      • العدد الثالث

      • العدد الرابع

      • العدد الخامس

      • العدد السادس

      • العدد السابع

      • العدد الثامن

      • العدد التاسع

      • العدد العاشر

      • العدد الحادي عشر

    • السنة الثانية

      • العدد الثاني عشر

      • العدد الثالث عشر

      • العدد الرابع عشر

      • العدد الخامس عشر

      • العدد السادس عشر

      • العدد السابع عشر

      • العدد الثامن عشر

      • العدد التاسع عشر

    • السنة الثالثة

      • العدد العشرون

  • المقالات

    • تحقيقي

    • ثقافي

    • خبري

    • رأي

    • شخصية

    • كاريكاتير

    • مصوَّر

    • زاوية بيت كرم

    • أمثال شعبية

  • فريق العمل

  • تواصل معنا

  • مشاركاتكم

  • أعداد الصحيفة

    • السنة الأولى

      • العدد الأول

      • العدد الثاني

      • العدد الثالث

      • العدد الرابع

      • العدد الخامس

      • العدد السادس

      • العدد السابع

      • العدد الثامن

      • العدد التاسع

      • العدد العاشر

      • العدد الحادي عشر

    • السنة الثانية

      • العدد الثاني عشر

      • العدد الثالث عشر

      • العدد الرابع عشر

      • العدد الخامس عشر

      • العدد السادس عشر

      • العدد السابع عشر

      • العدد الثامن عشر

      • العدد التاسع عشر

    • السنة الثالثة

      • العدد العشرون

  • المقالات

    • تحقيقي

    • ثقافي

    • خبري

    • رأي

    • شخصية

    • كاريكاتير

    • مصوَّر

    • زاوية بيت كرم

    • أمثال شعبية

  • فريق العمل

  • تواصل معنا

  • مشاركاتكم

“سمّن كلبك بياكلك!”؛ ما قيل بحقّ الخيانة في الأمثال العربيّة

لـ محمد اليوسف | 16/08/2020 | أمثال شعبية، إصدارات الصحيفة، السنة الثانية، العدد التاسع عشر، المقالات | 0 تعليقات

“سمّن كلبك بياكلك”؛ أحد الأمثال العربية التي ُتحاكي صِفة الخيانة، وذلك يعبّر عن الشّخص الذي تعامله بالمعروف ويقابله بالسّوء.
وكَحال سائر الأمثلة العربيّة، فأيضًا لهذا المثل قصّة كغيره من الأمثال العربية، فيقال أنّ لرجل من طَسم كلبًا؛ وكان الرجل يعتني بهذا الكلب يطعمه اللّحم ويسقيه اللّبن، آملًا أن يحرس الكلب أغنامه أو يصيد به، فجاء الكلب إليه يومًا جائعًا فأكله!؛ فقيل بحقّه “سمّن كلبك بياكلك”.
وفي رواية أخرى، يقال أن أوّل من قال هذا المثل هو حازم بن المنذر، حيث مرّ في همدان فوجد فيها طفلًا رضيعًا ملفوفًا بثياب رثّة وبالية، فأخذه وعاد به إلى بيته، وأعطاه لجاريةٍ لترضِعه، وكَبُر الفتى وسمّاه (جحيشًا)، فجعله يرعى له أغنامه، وقد كان جحيشًا وسيم، وكان لحازم بن المنذر فتاة تُدعى “رعوم”؛ أحبّها جحيشًا وأحبّته.
وفي أحد الأيام ذهب جحيشًا لشجرة وقال: “يا حبّذا ربيبتي نعوم، وحبّذا منطقها الرخيم، وريح ما يأتي بها النسيم إنّي بها مكلّفٌ أهيم، لو تعلمين العلم يا رعوم إنّي من همدانها صميم”، وسمعته رعوم فقالت: “طار إليكم عرضًا فؤادي، وقلّ من ذِكراكم رقادي، وقد جفى جنبي عن الوساد، أبيتُ قد حالفني سهادي”، فجلسا عند الشّجرة وواصلا لقائهما عند الشّجرة.
وفي أحد الأيّام لم يجدها والدها في البيت، فرصدها وتتبّع خطاها، ووجدهما معًا، فلما رآهما قال: “سمّن كلبك بياكلك”، ورفع سيفه على جحيشًا فهرب إلى همدان، وقال لإبنته: “موت الحرّة خيرٌ من العرة”، فلفَّ يديه حول عنقها حتّى قتلها.
وأصبح المثل يُتداول تعبيرًا عن الخيانة.

المصدر: alwan.elwatannews.com

قانون قيصر.. عقوبات للقضاء على إمبراطورية نظام أسد
ما لا تعلمه عن الشخصية النرجسية
أمثال شعبيةسمّن كلبك بياكلك

محمد اليوسف

قد يهمك أيضاً:

  • أحلام الرشيد إنجازات من صلب الواقع الصعب

    أحلام الرشيد إنجازات من صلب الواقع الصعب

    “بالصف السابع كانت مدرستي بعيدة عن البيت 7 كم أروح وأرجع مشي على رجليّ وضل كل الطريق عم أدرس، كنت كتير شاطرة..... أحلام الرشيد إنجازات من صلب الواقع الصعب اقرأ المزيد
  • كرس حياته للفقراء، طبيب الغلابة

    كرس حياته للفقراء، طبيب الغلابة

    الطبيب محمد عبد الغفار مشالي، طبيب بشري مصري ولد في البحيرة في عام 1944 وكان والده يعمل مدرسًا، انتقلت عائلته إلى... كرس حياته للفقراء، طبيب الغلابة اقرأ المزيد
  • توتر العلاقات بين تركيا واليونان

    توتر العلاقات بين تركيا واليونان

    التوتر التركي اليوناني ليس حديث العهد؛ بل هو نتيجة خلاف دام أكثر من قرنين، لكنه عاد ليتصدّر الساحة بعدما تحولت مياه... توتر العلاقات بين تركيا واليونان اقرأ المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Facebook
  • Instagram
  • YouTube
بصمتنا | 2019 ©
بتقنية مهارتي | ووردبريس