• أعداد الصحيفة

    • السنة الأولى

      • العدد الأول

      • العدد الثاني

      • العدد الثالث

      • العدد الرابع

      • العدد الخامس

      • العدد السادس

      • العدد السابع

      • العدد الثامن

      • العدد التاسع

      • العدد العاشر

      • العدد الحادي عشر

    • السنة الثانية

      • العدد الثاني عشر

      • العدد الثالث عشر

      • العدد الرابع عشر

      • العدد الخامس عشر

      • العدد السادس عشر

      • العدد السابع عشر

      • العدد الثامن عشر

      • العدد التاسع عشر

    • السنة الثالثة

      • العدد العشرون

  • المقالات

    • تحقيقي

    • ثقافي

    • خبري

    • رأي

    • شخصية

    • كاريكاتير

    • مصوَّر

    • زاوية بيت كرم

    • أمثال شعبية

  • فريق العمل

  • تواصل معنا

  • مشاركاتكم

  • أعداد الصحيفة

    • السنة الأولى

      • العدد الأول

      • العدد الثاني

      • العدد الثالث

      • العدد الرابع

      • العدد الخامس

      • العدد السادس

      • العدد السابع

      • العدد الثامن

      • العدد التاسع

      • العدد العاشر

      • العدد الحادي عشر

    • السنة الثانية

      • العدد الثاني عشر

      • العدد الثالث عشر

      • العدد الرابع عشر

      • العدد الخامس عشر

      • العدد السادس عشر

      • العدد السابع عشر

      • العدد الثامن عشر

      • العدد التاسع عشر

    • السنة الثالثة

      • العدد العشرون

  • المقالات

    • تحقيقي

    • ثقافي

    • خبري

    • رأي

    • شخصية

    • كاريكاتير

    • مصوَّر

    • زاوية بيت كرم

    • أمثال شعبية

  • فريق العمل

  • تواصل معنا

  • مشاركاتكم

صفقة القرن.. خطة للسلام

لـ بتول حاج موسى | 16/02/2020 | السنة الثانية، العدد الخامس عشر، خبري | 0 تعليقات

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء الثلاثاء الموافق ل 27 يناير بما ما سمي “صفقة القرن” متضمنةً عدداً من البنود.

صفقة القرن أو ما يسمى الاتفاق النهائي هو مقترح وضعه الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، هدف الصفقة بشكل رئيسي إلى توطين الفلسطينيين في وطن بديل خارج الأراضي الفلسطينية وإنهاء حق اللجوء للآجئيين الفلسطينيين في خارج فلسطين.

عكفت إدارة الرئيس الأميركي ترامب منذ 2017 على إعداد خطة للسلام في الشرق الأوسط لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي، على أن يتم تقديمها رسمياً مطلع 2018، وتم تأجيل ذلك عدة مرات، ووفقاً لشبكة (فوكس نيوز) تتضمن وثيقة مشروع السلام الأميركي ما بين 175 و200 صفحة.

ومن بين أهم بنود خطة ترامب (صفقة القرن) ما يلي:

  • تعترف الولايات المتحدة بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
  • دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعيش في سلام إلى جانب إسرائيل، لكن بشروط صارمة من المرجح أن يرفضها الفلسطينيون.
  • وافقت إسرائيل على “تجميد الأرض” لمدة أربع سنوات لضمان أن يكون حل الدولتين ممكناً.
  • إسرائيل ستواصل حماية الأماكن المقدسة في القدس وضمان حرية العبادة لليهود والمسيحيين والمسلمين والديانات الأخرى.
  • ستبقى القدس موحدة وستظل عاصمة لدولة إسرائيل.
  • ستضم عاصمة دولة فلسطين مناطق في القدس الشرقية، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت لاحق قال، إن العاصمة ستكون في أبو ديس التي تقع على بعد 1.6 كيلومتر شرقي البلدة القديمة في القدس.
  • دعا الشق الاقتصادي للخطة بإقامة صندوق استثماري بقيمة 50 مليار دولار لدعم الاقتصاد الفلسطيني واقتصاد الدول العربية المجاورة.
  • خريطة لترسيم الحدود من أجل حل دولتين واقعي يتيح طريقاً تتوافر له مقومات البقاء للدولة الفلسطينية.
  • الإبقاء على الوضع القائم في الحرم الشريف بالقدس، الذي يقع في الجزء الشرقي من المدينة الذي احتلته إسرائيل في حرب عام 1967.

 

لكن ماهي ردة فعل الفلسطينيين حول هذه الصفقة؟

الفلسطينيون أبدوا غضبهم الكبير ورفضهم القاطع لبنود صفقة القرن، خارجين في مسيرات تنديدية رافضة لها منذ صباح يوم إعلانها، كما أبدى الرئيس الفلسطيني (محمود عباس) رفضه التام لخطط ترامب قائلاً : “القدس ليست للبيع، وكل حقوقنا ليست للبيع والمساومة وصفقة المؤامرة لن تمر، وسيذهبها شعبنا إلى مزابل التاريخ كما ذهبت كل مشاريع التصفية والتآمر على قضيتنا العادلة”، وقال إن الاستراتيجية الفلسطينية ترتكز على استمرار الكفاح لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتجسيد استقلال الدولة وعاصمتها القدس الشرقية، وأشار إلى جاهزية الطرف الفلسطيني للتوجه إلى محكمة العدل الدولية.

مضيفاً: “سمعنا ردود فعل مباشرة ضد خطة ترامب وسنبني عليها، مستعدون للتفاوض على أساس الشرعية الدولية، وهي مرجعيتنا”، وشدد على التمسك بالثوابت الوطنية التي صدرت عن المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988، كما قال: “لن نتنازل عن واحد منها”.

وتعتبر كثير من الشخصيات الفلسطينية، أن الرئيس ترامب يمضي قدماً في خطته بدعم وموافقة من الحكومة الإسرائيلية، غير ملتفت لمعارضة الفلسطينيين لها، ومع استمرار هذه الأحداث فإن العديد من الأطراف الفلسطينية، تتحدث عن خيارات مختلفة، مع عدم القبول بما يطرحه ترامب في خطته، والذي يرونه يمثل تصفية للقضية الفلسطينية من وجهة نظرهم.

وفي الوقت الذي ينتقد فيه بعض الشخصيات غياب استراتيجية فلسطينية موحدة، لمواجهة هذا الواقع، يتحدث بعض السياسيين الفلسطينيين، عن خيارات متعددة أولها السعي لإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني داخلياً، ثم التوجه إلى مجلس الأمن الدولي أو أي هيئة دولية ستساهم في منع هذه الصفقة، وصولاً إلى تفعيل كل أشكال المقاومة الشعبية، ووضع حد للاتفاقات الأمنية والسياسية مع الجانب الإسرائيلي، وفرض مقاطعة شاملة على الاحتلال على حد قولهم.

أما عن الدول العربية فقد كانت ردّات فعلهم مختلفة ما بين دول معارضة ومؤيدة ومحايدة أيضاً لهذه الصفقة ليتوسع هذا التضارب إلى العالم الإسلامي كامل لتصرح تركيا على لسان وزارة الخارجية التركية أنّ خطة ترامب المزعومة للسلام في الشرق الأوسط “ولدت ميّتة”، وذلك في بيان صادر عن الوزارة جاء فيه أن: “هذه الخطة، إنما هي خطة ضم ترمي لقتل حل الدولتين واغتصاب أراضي فلسطين”.

وأكد البيان أنه “لا يمكن شراء الشعب الفلسطيني وأراضيه بالمال”، مشدداً على أنّ “القدس هي خط أحمر بالنسبة لتركيا”.

“فلسطين هي الوطن الأم للفلسطينيين” و”القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية” تحت هذه الشعارات يحاول العالم عامة والفلسطينيين خاصة التعبير عن آرائهم حول صفقة القرن فلا توجد خطة للسلام من دون أن يسمع صوت الجميع.

 

مراجع:

https://www.alaraby.co.uk/portal

https://www.bbc.com/arabic

https://www.aljazeera.net/

https://arabic.rt.com/

مقتل سليماني استكمال للعداوة الأمريكية الإيرانية
وعند جهينة الخبر اليقين
أمريكااسرائيلالقدسترامبصفقة القرنفلسطيننتنياهو

بتول حاج موسى

قد يهمك أيضاً:

  • توتر العلاقات بين تركيا واليونان

    توتر العلاقات بين تركيا واليونان

    التوتر التركي اليوناني ليس حديث العهد؛ بل هو نتيجة خلاف دام أكثر من قرنين، لكنه عاد ليتصدّر الساحة بعدما تحولت مياه... توتر العلاقات بين تركيا واليونان اقرأ المزيد
  • قانون قيصر.. عقوبات للقضاء على إمبراطورية نظام أسد

    قانون قيصر.. عقوبات للقضاء على إمبراطورية نظام أسد

    دخل قانون “حماية المدنيين في سوريا” المختصر باسم “قانون قيصر” أو كما سمّاه الكونغرس الأميركي... قانون قيصر.. عقوبات للقضاء على إمبراطورية نظام أسد اقرأ المزيد
  • مظاهرات ضد العنصرية تضرب الولايات المتحدّة

    مظاهرات ضد العنصرية تضرب الولايات المتحدّة

    “لا أستطيع التنفس” بهذه العبارة التي نطقها (جورج فلويد) قبل لحظات من وفاته في مايو 2020 بدأت سلسلة... مظاهرات ضد العنصرية تضرب الولايات المتحدّة اقرأ المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Facebook
  • Instagram
  • YouTube
بصمتنا | 2019 ©
بتقنية مهارتي | ووردبريس