• أعداد الصحيفة

    • السنة الأولى

      • العدد الأول

      • العدد الثاني

      • العدد الثالث

      • العدد الرابع

      • العدد الخامس

      • العدد السادس

      • العدد السابع

      • العدد الثامن

      • العدد التاسع

      • العدد العاشر

      • العدد الحادي عشر

    • السنة الثانية

      • العدد الثاني عشر

      • العدد الثالث عشر

      • العدد الرابع عشر

      • العدد الخامس عشر

      • العدد السادس عشر

      • العدد السابع عشر

      • العدد الثامن عشر

      • العدد التاسع عشر

    • السنة الثالثة

      • العدد العشرون

  • المقالات

    • تحقيقي

    • ثقافي

    • خبري

    • رأي

    • شخصية

    • كاريكاتير

    • مصوَّر

    • زاوية بيت كرم

    • أمثال شعبية

  • فريق العمل

  • تواصل معنا

  • مشاركاتكم

  • أعداد الصحيفة

    • السنة الأولى

      • العدد الأول

      • العدد الثاني

      • العدد الثالث

      • العدد الرابع

      • العدد الخامس

      • العدد السادس

      • العدد السابع

      • العدد الثامن

      • العدد التاسع

      • العدد العاشر

      • العدد الحادي عشر

    • السنة الثانية

      • العدد الثاني عشر

      • العدد الثالث عشر

      • العدد الرابع عشر

      • العدد الخامس عشر

      • العدد السادس عشر

      • العدد السابع عشر

      • العدد الثامن عشر

      • العدد التاسع عشر

    • السنة الثالثة

      • العدد العشرون

  • المقالات

    • تحقيقي

    • ثقافي

    • خبري

    • رأي

    • شخصية

    • كاريكاتير

    • مصوَّر

    • زاوية بيت كرم

    • أمثال شعبية

  • فريق العمل

  • تواصل معنا

  • مشاركاتكم

عاد بخفي حُنَيْن

لـ ريما عرجة | 21/06/2020 | أمثال شعبية، السنة الثانية، العدد الثامن عشر، المقالات | 0 تعليقات

كان يا مكان في قديم الزمان إلى سالف العصر والأوان حتى كان، يحكى أن حُنَيْن رجل إسكافيٌ من أهل الحيرة واشتهر بصناعة الأحذية حيث كان يعمل بجد لصنع أحذيته التي لا مثيل لها، وفي يوم من الأيام جاء إلى متجره رجل أعرابي طلب منه أن يريه كل الأحذية التي عنده، وبدأ الأعرابي بالانبهار بطريقة صناعتها.
فأعجب الأعرابي بحذاء من الأحذية، فبدأ بمساومة حُنَيْن لوقت طويل وبعد أن أتعبه الجدال، فوجئ حُنَيْن بأن الأعرابي خرج دون أن يشتري الخفين رغم أنهم وصلا إلى سعر يرضي كلا الطرفين.
فغضب حُنَيْ ، وقرر أن يكيد للأعرابي، رحل الأعرابي فأسرع حُنَيْن فسبقه في الطريق، وعلق أحد الخفين على شجرة، ثم سار عدة أمتار أخرى لرمي الخف الثاني على طريق الأعرابي، ثم بقي ينتظر مختبئاً، حتى نزل الأعرابي من على العربة ليأخذ الخفين فإذا بحُنَيْن يخرج ويأخذ العربة ويذهب، وعندما عاد الأعرابي لم يجد القافلة فحزن حزناً شديداً.
وأقبل الأعرابي على قومه وليس معه إلا الخُفان، فسألوه: “ما الذي جئت به من سفرك؟” فقال: “جئتكم بخُفَي حُنَيْن”
ومنذ تلك اللحظة أصبح هذا مثل يتناقل على لسان العرب لمن أخفق في فعل شيء أو للشخص لم يتعب نفسه من أجل المقاومة على ممتلكاته فضاعت منه.

المصادر:

 

هل ستساعدنا الحيوانات في هذه الجائحة؟
مظاهرات ضد العنصرية تضرب الولايات المتحدّة
#بيت_كرمأهل الحيرةالعراقبصمتناتراثحكايةحُنَيْنخفشعوبعاد بخفي حُنَيْنعلم قديمقصصكان يا مكانكتابةلغة عربيةمثلمثل شعبييحكى في قديم الزمان

ريما عرجة

طالبة سورية مقيمة في تركيا،عمري أربعة عشر عاماً ،محررة وكاتبة في صحيفة بصمتنا وأسعى للتغير نحو الأفضل.

قد يهمك أيضاً:

  • أحلام الرشيد إنجازات من صلب الواقع الصعب

    أحلام الرشيد إنجازات من صلب الواقع الصعب

    “بالصف السابع كانت مدرستي بعيدة عن البيت 7 كم أروح وأرجع مشي على رجليّ وضل كل الطريق عم أدرس، كنت كتير شاطرة..... أحلام الرشيد إنجازات من صلب الواقع الصعب اقرأ المزيد
  • كرس حياته للفقراء، طبيب الغلابة

    كرس حياته للفقراء، طبيب الغلابة

    الطبيب محمد عبد الغفار مشالي، طبيب بشري مصري ولد في البحيرة في عام 1944 وكان والده يعمل مدرسًا، انتقلت عائلته إلى... كرس حياته للفقراء، طبيب الغلابة اقرأ المزيد
  • توتر العلاقات بين تركيا واليونان

    توتر العلاقات بين تركيا واليونان

    التوتر التركي اليوناني ليس حديث العهد؛ بل هو نتيجة خلاف دام أكثر من قرنين، لكنه عاد ليتصدّر الساحة بعدما تحولت مياه... توتر العلاقات بين تركيا واليونان اقرأ المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Facebook
  • Instagram
  • YouTube
بصمتنا | 2019 ©
بتقنية مهارتي | ووردبريس